أقسام الموقع

01 أبريل، 2011

القراءة في الظلام .. لماذا ؟

قد لا تنطبق الدراسات التي تشير إلى ضرر القراءة في الظلام على كل أحد، فكل شخص لديه نسبة إبصار تتفاوت معدل إجهادها بتفاوت قدرة واحتمال صاحبها للعوارض المجهدة مع العوامل المحيطة كذلك، إلا إن خبراء الصحة دوما يوصون بالقراءة في ظل إضاءة جيدة ومريحة للعين.

ولأننا هاهنا نتحدث عن القارئات الإلكترونية فالكثيرون يشيرون إلى القراءة في الظلام وكأنها الأصل أو الأوقات الغالبة للقراءة.

ذلك ولست أنكر إنني أًفضّل أحيانا القراءةَ تحت الأضواء الخافتة أو في ظل الشموع، لكني قد لا أتمكن من هذا دوما، وأشعر بإجهاد من ذلك يمنعني من المواصلة، وهذا لا يعني أن الآخرين مثلي.

وهناك أبحاث ومقالات حول هذا الأمر، منها:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يرجى التعليق بما يتعلق بالموضوع، مع مراعاة الكتابة بالعربية.
التعليقات تنشر على الفور، لكن قد يتأخر الرد نظرا لكثرة المشاغل.

ملاحظة:
يعاني موقع Blogger عموما من بعض المشاكل مع التعليقات في الوقت الحالي.
فإذا قابلتك إحداها فما عليك سوى مسح الكوكيز والملفات المؤقتة من المتصفح، أو تجربة متصفح آخر.