القوارئ الإلكترونية في الأسواق المحلية (تحديث)

قارئ نصوص رقمية طراز PRS300SC خاص للجيب من ...
SONY PRS300
كم كنت أتمنى شيوع أجهزة القارئات الإلكترونية في أسواقنا المحلية.. ويبدو أن الأمر قد بدأ على نحو ضئيل جدا لكنه أفضل من لا شيء.
 
بدأت مشاهدتي للأمر في متجر (مي-ميجا) الإلكتروني والذي يعود موقعه الأصلي في جدة والذي سبق لي زيارته مرة واحدة لا تُنسى.

وآسَف على أني لم أكتب هذا الموضوع إلا بعد أن نفدت أغلب الأجهزة ولم يبقَ سوى اثنين فحسب:
المشاهدة الثانية لجريمة بيع القارئات الإلكترونية كانت في أحد فروع مكتبة جرير (والذي لا يتوفر موقعهم البائس إلا بالإنكليزية !)
فبينما كنت أقلب بصري في قسم آلات التصوير والهواتف الذكية إذ بي ألمح قارئا إلكترونيا -وكأنه وُضع بالخطأ بين المعروضات-.
سررت كثيرا لأني أول مرة أرى فيها قارئ شركة Foxit الشهيرة في إنتاج برامج عرض وتحرير ملفات PDF.
وجهازها الذي رأيته هو eSlick وهو جهاز خفيف جدا ونحيف، وفي الوقت ذاته أنيق، لكن مما يؤسف أنه لم يصلنا إلا بعد أن توقف إنتاجه !


من جهة أخرى راسلت الأخ منصور من الرياض، والذي لديه عدة أجهزة يود بيعها، هي على التوالي:
  • Kindle 3 WiFi + 3G
  • SONY Reader PRS350
  • SONY Reader PRS650 
تحديث:
يبدو إن متجر مي-ميجا لم يبقَ فيه سوى ملحقات جهاز سوني دون الأجهزة.
وهذا إعلان في موقع سوق.كوم عن جهاز Kindle DX في الرياض:

8 التعليقات:

الجرح أرحم يقول...

الله يعطيك العافيه دائما مبدع

في الحقيقه أنا ناوي أشتري قاريء ألكتروني وعاجبني منتج لشركة onyx

القاريء الألكتروني Boox M91s

وإنتظر صدوره رسميا في أواخر مايو

وهذا رابط للشراء

http://www.onyxboox.com/product_info.php?cPath=21&products_id=29

Huda يقول...

أنا شفت الجهاز الي بجرير,وعجبني والله!

جيت ومعي SD كارد وجربتها على الجهاز,وفتحت عدة كتب عليه,وكمان ملفين mp3
اللي ما عجبني انه زي ما قلت انقظع تصنيعه,وحسب المنتدى الرسمي تبع الجهاز يقولون انه في مشاكل
ثانيا السعر!!!!899 ريال!!سلامات!قلت ان شاء الله يرخص قريب لأني أبغى أشتريه هدية

ميم همزة يقول...

قارئ Boox الصغير والكبير مثيران للاهتمام لا سيما بعد معرفتي أنهما يدعمان العربية، وهي بلا شك ميزة ذات أولولية عالية بالنسبة لي، ومن هذه الناحية فهو يتفوق على بقية القارئات الإلكترونية الأخرى لا سيما كيندل ونوك.


هـدى:

جيد أنهم سمحوا لك بتجربة الجهاز، أود أن أفعل كذلك، وإن أعجبني فربما أقتنيه.
لكن السؤال الذي يخطر لي:
هل أسماء الملفات المفتوحة كانت بالعربية ؟

أما عن السعر فهو طبيعي، فأمازون هي التي تغلبت على الكثير من الشركات المنافسة بخفض سعر قارئها الإلكتروني مع رفع مستوى جودته وميزاته.

Huda يقول...

الصراحة أنا جربت الجهاز مرتين,في فرعين مختلفين من جرير.البائع اللي بفرع حياة مول كان جدا متعاون,ويفتح ويوريني,وسوي كده وكده,وشكله لاعب وفاهم بالجهاز صح,تصفحت الكتب اللي كانت مع الجهاز-جرير تبرر السعر لأن الجهاز محمل بـ 21 كتاب عربي>طيب؟-وكانت الأسماء كلها بأرقام مو كلمات,والتنقل بين القوائم كله بالعربي

رجعت البيت وقرأت مميزات الجهاز من الموقع الرسمي,وجيت جرير مرة ثانية وأنا في بالي أشياء معينة أبغى أشوفها,ومعاي بطاقة ملياااانة بكتب من عندي,بس غلطتي اني رحت فرع آخر.

البائع ما كان رايقلي أ-بـ-د-اً!أقوله طلع الجهاز يقولي "ebook reader madam"طيب طلعه يا ابن الناس,جاني وطلعه وهو مكشر,الجهاز كان على عكس الأول باللغة الانجليزية,وباصدار1.1 وعلى حسب موقع Foxit في نسخة أحدث 2.1 سألت البائع ليش هادي كذه,رد "ebook reader madam"طيب ليش مو بالعربي زي اللي في حياة مول "ebook reader madam" طيب!!!

"لو سمحت أبغى أدخل الـكارد تبعي"رد"مافي كارد مدام هذا مافي جوال"وريته الفتحة حقت الكارد وكشر ثاني!
المهم دخلت الـ SD كارد وقعدت أجرب وأكبر وأسوي Reflow على كم كتاب-ما جربت كتب بالعربي هاذي المرة-,وخاصية الـLandscape لسبب ما ماكانت تبغى تشغل
-ملاحظة جانبية أنا عندي NOOK ومشكلته ما يفتح الـpdf عدل,وأنا أبغى جهاز عشان أقرى فيه كتب طبية اللي فيها كلام وصور ما تبان في NOOK-
"ليه ما يشتغل landscape لو سمحت">>>"مدام روح اشتري اي باد أحسن,ألعاب وفيديو هذا ما في كويس"<<<بالحرف الواحد كده!!!
بعدين طفش وقال لصاحبه الهندي بصوت عالي جدا"watch her,no good"!!
<<لا تعليق
الجهاز حلو ما عليه كلام,زي شاشة النوك أو كندل,نفس الفلاش اللي يطلع مع تقليب الورق,خفيييييف جدا!أخف من النوك وكندل!بس أحيانا ياخذ وقت لين ما يقلب الصفحة,ومافيه الا ازرار واحد خماسي زي اللي في كندل للتحكم,المفترض انه يكون فيه on-screen keyboard على حسب موقع Foxit,بس ما شفتها بالجهازين اللي جربتهم نظرا لأنهم ما كانوا من آخر نسخة من البرنامج.ما في واي فاي,ولا 3g والتنزيل عليه من خلال الـusb.والسماعات مو 3.5 العادية,لازم السماعات الأصغر 2.5 الظاهر,ومافي سماعات خارجية زي النوك.

كبداية في السعودية ممتاز,من كل النواحي ما عدا ناحية السعر,والبائعين المدربين للاجابة على جميع أسئلة المشتريين!
معليش على الاطالة بس كان منرفزني البائع بشكل...

Huda يقول...

وصح الجهاز معاه غلاف على شكل كتاب,وكمان cd في برنامج Foxit converter لتحويل الملفات الى صيغة pdf
والمفروض انه النسخة الجديدة تفتح epub بس أنا ما جربت epub على الجهاز ذاك اليوم

ميم همزة يقول...

الجرح أرحم:

كل من جهازي Boox من طرازي الستين والتسعين أتوق لتجربتهما وللكتابة عنهما، يسر الله ذلك.


هدى:

تقرير ميداني رائع .. أشكرك على هذا العناء وهذه الإفادة.

هل قلتِ أن قوائم الجهاز بالعربية أم إنني أخطأت الفهم ؟!
إن كان كذلك فهي ميزة لم يسبقه فيها أي قارئ إلكتروني آخر (حسب علمي).

من الجيد أن يكون هاهنا من جرّب Nook، وقد هممت بشرائه مستعمَلاً ذات مرة لكن غالبني في سعره أحد وظفر به.

Nook2 الجديد رائع لكن أيضا فيه عيوب، منها أنه لا يدعم الوضعية الأفقية لعرض الكتب (Landscape)، والنص كذلك مع ملفات PDF ليس بدَكَانة ووضوح شاشة كيندل.

أما خاصية الوميض الأسود -عند تقليب الصفحات- فقد وجدت حلاًّ لها بعد تنصيبي للنظام الصيني الرائع Duokan للمرة الثانية على Kindle DX ولعلي أتكلم عنه لاحقا، وبمناسبة كلامك عن صيغة ePub فهو يدعم عرض الكتب بهذه الصيغة وغيرها من الصيغ التي لا يدعمها كيندل، وقد تصفحت عليه عدة كتب بها وبصيغ أخرى اليوم.


ويغلب على ظني أن تلك العبارة سيظل يتردد صداها على مسامعك وأنت تمرين من ذلك الفرع حينما تذكرين أنه: «إيبوك ريدر مدام».

alking003 يقول...

حياكم الله في متجري في موقع مستعمل يوجد لدي أجهزة كندل تتش Kindle touch بسعر منافس و شكرا

http://www.mstaml.com/section/item.php?i=1319277

A. يقول...

الأخ ميم همزة أنا مصري في القاهرة و لكني حملت كتالوج عروض مكتبة جرير من على موقعهم و لاحظت وجود لبن العصفور الإلكتروني و أشياء كثيرة براقة إلا شيئا واحدا و هو قارئات الكتب لكن سرعان ما انتبهت انهم في الأساس مكتبة يعني بائعي كتب و يبدو أن جرير كان لديه بعض المال فطور التجارة مستغلا إسمه في طلب الربح و بيع أشياء أكثر رواجا و أمانا من الكتب التي لا نهتم بها في بلادنا و الأمر الآخر من الطبيعي أن يقوم هو بالذات بعدم تقديم اي معلومة عن هذا الإختراع أو الترويج له لأنه ان فعل سيقتل سوق الكتب عنده (و يبدو أن قارء الكتب قد دخل في البضاعة عنده خطأ ضمن حاويات فيها صفقة رخيصة من الصين أو أمريكا و قد يوجد فيها صفقات انتهى تصنيعها و قد تكون من بواقي المخزون في أحد تلك البلاد و التي يتخلصون منها في أمريكا بأي سعر) و ربما جرير مثل كثير من التجار في بلادنا العربية لا يتقبل ضرورات التطوير النوعي و لكنه بعين الربح و الخسارة المجردة و السطحية لن يستبدل الكتب العادية بالإلكترونية في بيئة لا تشتري الكتب الإلكترونية بل يقتنوها بلا شراء في الغالب الأعم و ربما أمازون تعمل في بيئة قانونية و ديناميكية في سوق للكتب لكل دول العالم لأنها سلعة إلكترونية غير انهم يعملون تحت خبراء يديرون الإقتصاد المعقد و ليس مجرد تجار يفكرون بعقلية صاحب الشركة و يتجهون إلى النمو الكمي و ليس النوعي أما أمازون فالتطوير النوعي المعقد محل دراسة على مدار الساعة و لذلك كانت خطوة كيندل التي اصبحت ببعد النظر من اختراع بعيد عن دائرة الضوء إلى تحول في الإقتصاد و ثورة و نقلة نوعية في مجال التجارة الإلكترونية و لذلك فالجهاز متقوقع جدا و مرتبط بأمازون و الذين لا يهتمون بأن يكسبون من بيعه للعرب الذين لا يشترون كتبا إلكترونية و أنا واحد منهم قدر إهتمامهم بمن يشتري الكتب فهم صنعوه من أجل هذا الغرض و لم يتوقفوا بل استغلوا الفرصة للدخول في أجهزة التاب ليزاحموا الأجهزة الأنرويد و الأي باد و السامسونج الملونة و ربما نحن الآن في حقبة بينية في مراحل ظهور تلك القارئات حيث أن نشر ثقافة القراءة الإلكترونية الآن و بيعه لبيع الكتب لازال هدفا قسيما للكسب منه و بالتالي القفز في تطويره بحد ذاته إلا أن الشركات المنتجة غير المسوقة للكتب التي تكسب من مجرد بيع الجهاز هي السوط المؤلم على ظهور باقي الشركات لتجبرها للتطوير و اللحاق بالمنافسة في التطوير في الإمكانات التي لا تستطيع الشركات جميعها التغافل أو التغابي عنها و لعل تلك الشركة الألمانيه التي انتجت تكستر بيجل القارئ بسعر 10 يورو فقط أو 8 استرليني ضربت ضربتها الإستباقية لإغراق السوق بجهازها و القفز المفاجيء بمبيعات كتبها إلى عنان السماء و بالتالي القفز بأرباحها و كشط شريحة من المستهلكين قبل أن تلاحقها الشركات الأخرى بفكرة تسويقية جديدة و طبعا ستكونالشركة على مقدرة مادية تجعلها تبادر في الدخول في باقي الأنواع المتطورة و العالية السعر بمواصفات منافسة و حصة تسويقية مشجعة معتمده على ذيوع صيتها بضربة تكستر الذي تم بيعه تماما كما تبيع الشركات كأسا هدية على عبوة الشاي أو القهوة - أعاني الآن من ضمور الإهتمام في مصر و غيرها من بلادنا فيما يتعلق بسوق تلك الأجهزة و ليت أحد الأذكياء يقنع شركاتنا أو حكوماتنا لتصنيع أجهزة رخيصة منها و اتاحتها بسعر التكلفة للطلاب و الجامعيين و توفير طباعة و استهلاك الكتب أعني منها الجامعية التي تتكلف المليارات فجهاز بسعر تكستر سيكون أقل كلفة من كتب عام دراسي لأحد الطلاب